المطرب والملحن محمد شفيق يواصل مسيرته الفنية

بالواضح

يعتبر المطرب والملحن المغربي محمد شفيق مسيرته الفنية بتفان واخلاص، حيث يعتبر من جيل الرواد للاغنية المغربية حيث استطاع ان يفرض وجوده بالساحة الفنية المغربية انطلاقا من السبعينات، وقد استطاع ان ذاك ان يضيف عملا فنيا جديدا، بعنوان “يالها من رحلة” لتنضاف لسجله الفني، والذي يظم في خزانته مايفوق عن 300 اغنية منها 200 اغنية من الحانه، وقد انطلقت مسيرته الفنية سنة 1974 ببرنامج مواهب بعد تفوقه باغنية تقليدية بعنوان “الصبر اتقادى” وثم تسجيلها باستوديو رفقة معد البرنامج ان ذاك المرحوم عبد النبي الجيراري حيث تالق خلالها، وبحلول سنة 1977 تغير مجرى حياته الفنية كمطرب نحو افاق جديدة رفقة الجوق الملكي والوطني، حيث كان له اول عمل فني مع الملحن شكيب العاصيمي ثم عزالدين منتصر واحمد البيضاوي وعبد العاطي امنا وعبد الله عصامي واسماعيل البلغيثي ولطفي بلحسن واحمد السكوري ومحمد بن همو واللائحة طويلة، حيث قدم اغاني متميزة منها ماهو عاطفي وكلاسيكي ووطني وغيرهم، ليعيد جمهوره للزمن الجميل اضافة لاغني عن بعض الاندية الوطنية لكرة القدم واغنية تحية مغربية للامارات العربية المتحدة، من الحانه وغنائه، كما اكد حضوره في الاغنية النغربية اكثر من مناسبة، وكاليا يعتبر من الملحنين المخضرمين المتمييزين حيث لحن لمجموعة من الفانين والفنانات حيث داع صيتهم في مختلف المناسبات ، ولازال يواصل رحلته الفنية بكل عزيمة وثبات

اترك رد