علم موقع “بالواضح” من مصادر خاصة أن التسيب في تدبير ملفات نقل الأموات من الخارج إلى المملكة المغربية داخل دواليب الوزارة المنتدبة لدى وزير الخارجية والتعاون الدولي والافريقي المكلفة بالجالية قد بلغ مداه مما أثار حفيظة العائلات المكلومة والتي فقدت عزيزا تنتظر وصوله أحر من الجمر إلى أرض الوطن عبر مصالح الوزارة المكلفة على نفقة الدولة لأسباب مختلفة منها غياب التأمين لدى المتوفي.
وقد علم “بالواضح” أيضا أن العائلات المكلومة إستشاطت غضبا من هذا التسيب والإهمال وعدم المسؤولية واللامبالاة في عدم الرد على المكالمات.
وتشير هذه العائلات بأصابع الاتهام إلى الموظفة المسؤولة والمعروفة اختصارا ب ( ن.ك).
فإلى متى سيبقى هذا الوضع المتسيب والمستهتر لبعض موظفي وزارة الجالية الذين يقبضون رواتبهم من دافعي الضرائب!
