علمت جريدة “بالواضح” من مصادر مطلعة ان برلمانية سابقة عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية تواجه اتهامات باستعمال منصبها التشريعي للضغط على مؤسسات الدولة من اجل الحصول على امتيازات غير مشروعة.
وقالت مصادرنا ان ذات البرلمانية التي كانت تشغل مقررة تم شراء صمتها مقابل توظيف اخيها المهندس بذات الوكالة.
وبالرجوع الى نتائج امتحان يهم توظيف سبع مهندسين من الدرجة الاولى فإن البرلمانية بالفعل قامت لتوظيف اخيها م.أ.ر الذي يوجد لقائمة الناجحين بالمباراة.
وبالرجوع الى الولاية التشريعية السابقة فإن ذات البرلمانية كانت تشغل مهم مقررة المهمة الاستطلاعية المؤقتة الملاعب المغشوشة التابعة للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم وحلبات العاب القوى التابعة للجامعة الملكية المغربية الالعاب القوى والتي نفذت جل برامجها الوكالة الوطنية للتجهيزات.
وكانت ذات البرلمانية قد طلبت الاضطلاع على جل التقارير والوثائق الخاصة بالوكالة التي نفذت مشاريع انجاز الملاعب.
فهل سيفتح تحقيق في هذه الخروقات ويتم إعادة المباراة لضمان النزاهة والشفافية؟