أفادت مصادر عليمة لجريدة “بالواضح” أن عبداللطيف ميراوي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، المنتمي لحزب الأصالة والمعاصرة، يجري اتصالات حثيثة مع أستاذ جامعي ومقربيه، محسوبون على جماعة العدل والاحسان الإسلامية والمنتمون لكلية العلوم والمعهد العلمي التابعين لجامعة محمد الخامس بالرباط، وذلك من أجل شن هجمات مشكوك في أهدافها.
وترجح مصادرنا، التي أفادت أن علاقة الود بين الطرفين بدأت خلال شهر رمضان الماضي حيث تناولا وجبة الفطور سويا كما توضح الصورة أعلاه، أن الهدف الأساسي من هذه الاتصالات هو تكليف الوزير للأستاذ المذكور (ع.ك.ب) بقيادة حملة تشويش داخل الجامعة وأركانها حتى يهيء الظروف المواتية لإزاحة الرئيس الحالي لجامعة محمد الخامس بالرباط المشرف على نهاية ولايته الأولى وحتى يتمكن ميراوي من تقديم مرشحه للمنصب الذي سعى للحصول عليه هو نفسه بعد انقضاء ولايته الثانية بجامعة القاضي عياض بمراكش وذلك مقابل احتفاظ ع.ك.ب. بالنفوذ الذي يتمتع به وممارسة تحكمه في شعب ومسالك الكلية.
نفس المصادر أكدت أن موالي الأستاذ الجامعي المذكور يشنون، بتنسيق مع مستشارة الوزير المكلفة بالتواصل والقادمة من صحافة الإثارة، هجمات إلكترونية وينشرون مقالات رأي قدحية بدعم من الوزير ميراوي. كما طلبت مستشارة الوزير ود من يعتبرهم الوزير “أعداء أعدائه” المفترضين، عبر الاستنجاد بالأستاذ العدلي، خاصة أولئك المنتمين لجامعة محمد الخامس بالرباط الذين لم يتمكنوا من الحصول أو الاحتفاظ على “إتاوات” ومنافع عينية ومادية خلال الولاية الحكومية السابقة، بضرورة صياغة مقالات تدافع عن ميراوي قابلة للترويج عبر منصات التفاعل الفوري “واتساب” والتواصل الاجتماعي “فايسبوك” وتقصف من يعتبرونهم “أعداء نجاح ميراوي”.
هل للأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة ومعه رئيس الحكومة علم بهذه التصرفات التي لا تمت بصلة بالعمل الحكومي والتي تضرب في مصداقية الأستاذ الجامعي والتي جعلت من الجامعة حلبة لتصريف حسابات شخصية تافهة؟
هاذي كدب بينة…
تشبت غريق بغريق.
ما هذا الكذب الذي لا ينطلي حتى على الأطفال الرُّضَّع ؟؟ هههههههه
La presse dial akhir zaman
قلت لك في عدة مناسبات ان البلاد عندها موليها وراه مشي سيبة ولها سيادة ولي فراس اجمل في راس اجملة وطيح طيح وتود او اراك الحساب داب. بقيت ادور غير في بلاستك حتى جبتيه في راسك وها سيدنا اعفاك من وزارة التعليم العالي. لي حرت اجمل ادك.