المجلس العلمي بشيشاوة يحتفي بالاعلاميين بمناسبة اليوم الوطني للاعلام
بالواضح - عباس كريمي
في بادرة هي الأولى من نوعها باقليم شيشاوة، بادر رئيس المجلس العلمي لشيشاوة الدكتورعبد الحق الازهري لتخصيص صباحية خاصة بمكتبه شارك فيها الجسم الاعلامي احتفاءه باليوم الوطني للإعلام، وذلك بحضور مجموعة من المنابر الاعلامية الممثلة للجرائد الإلكترونية والورقيةمنها الوطنية والمحلية.
وفي بداية اللقاء الذي افتتح بتلاوة اية من الذكر الحكيم للمقرئ محمد نايت عبد الله ، أعطى رئيس المجلس العلمي الكلمة لكافة الزملاء الذين عبروا عن امتنانهم بقيمة اللحظة، كما شكروا الرئيس على المبادرة التي اعتبروها سابقة والاولى من نوعها، باعتبارها رمزا والتفاتة للجسم الاعلامي بالاقليم من رجل دين معروف عليه اهتمامه المتواصل بالحوار والاهتمام بالحقل الثقافي والديني والعمل على نشر ه ومشاركته لكافة الشرائح لأجل إيصال المعلومة عبر وسائل الإعلام بكل شفافية.
كما اعتبر الديني والاعلامي عملة واحدة لتوعية القارئ وجعله يطالع دوما الجديد ومدى تكوين نظرة عامة عن أعمال المجلس.
هذا وشكر الحضور رئيس المجلس، على مدى اهتمامه بالاعلاميين دوما، ونوهوا بمجهوداته وتفانيه في عمله بالمجلس رفقة طاقمه واعضائه وموظفي المجلس عامة ،وعن اجتهاده وكده لأجل الرفع من مستوى سير المجلس وتقريب اعماله من الناس وحرصه الدائم على التنقل وزيارة المساجد وتوعية الائمة عن قرب بخصوص الأمور الدينية بغية مواكبة الائمة لكل جديد وارساء ثقافة الحوار وفهم الأمور والنصوص بشكل أقرب للحقيقة والاهتمام المتواصل لكل المواضيع التي تعود بالنفع على الساكنة كمحو الأمية ودروس الوعظ والارشاد واسداء النصح بخصوص المواضيع الدينية التي تسعى لتكوين الناشئة والمرأة وذلك سواء عبر الحضور الشخصي او التتبع عن بعدعبر قناة خاصة لهذا الغرض.
وفي بداية اللقاء الذي افتتح بتلاوة اية من الذكر الحكيم للمقرئ محمد نايت عبد الله ، أعطى رئيس المجلس العلمي الكلمة لكافة الزملاء الذين عبروا عن امتنانهم بقيمة اللحظة، كما شكروا الرئيس على المبادرة التي اعتبروها سابقة والاولى من نوعها، باعتبارها رمزا والتفاتة للجسم الاعلامي بالاقليم من رجل دين معروف عليه اهتمامه المتواصل بالحوار والاهتمام بالحقل الثقافي والديني والعمل على نشر ه ومشاركته لكافة الشرائح لأجل إيصال المعلومة عبر وسائل الإعلام بكل شفافية.
كما اعتبر الديني والاعلامي عملة واحدة لتوعية القارئ وجعله يطالع دوما الجديد ومدى تكوين نظرة عامة عن أعمال المجلس.
هذا وشكر الحضور رئيس المجلس، على مدى اهتمامه بالاعلاميين دوما، ونوهوا بمجهوداته وتفانيه في عمله بالمجلس رفقة طاقمه واعضائه وموظفي المجلس عامة ،وعن اجتهاده وكده لأجل الرفع من مستوى سير المجلس وتقريب اعماله من الناس وحرصه الدائم على التنقل وزيارة المساجد وتوعية الائمة عن قرب بخصوص الأمور الدينية بغية مواكبة الائمة لكل جديد وارساء ثقافة الحوار وفهم الأمور والنصوص بشكل أقرب للحقيقة والاهتمام المتواصل لكل المواضيع التي تعود بالنفع على الساكنة كمحو الأمية ودروس الوعظ والارشاد واسداء النصح بخصوص المواضيع الدينية التي تسعى لتكوين الناشئة والمرأة وذلك سواء عبر الحضور الشخصي او التتبع عن بعدعبر قناة خاصة لهذا الغرض.
واعرب الاعلاميون المحتفى بهم عن اعتزازهم بهذا التكريم شاكرين الإشارة ذات المغزى الكبير والوقع على نفوسهم ،متمنيين ان تكون عرفا يسلكه كل المسؤولو ن بالاقليم لأجل ارساء ثقافة التواصل، واعتبار الإعلام شريكا لا منأى عنه.
رئيس المجلس تناول الكلمة بدوره، معتبرا الإعلام يجمع بين العلم والعمل وخاطب الاعلاميين بقوله ان المجلس العلمي دائما حاضر ويتابع كل المواضيع التي لها وقعا على المواطن، وتعهد بجعل الاحتفال باليوم الوطني للإعلام سنة سيتم للاحتفال بها كل سنة انشاء الله من طرفه، كما ذكر الاعلاميين بأن دورهم له قيمة اضافية وخصوصا خلال هاته الظروف التي يعيشها المغرب بخصوص كورونا، بحيث أكد ان لو لا الصحافة لما تعرف الناس على مجموعة من التطورات والقضايا بشكل مسترسل ومتواصل،وطالب منهم التحلي بالصبر وصدق النوايا والاخلاص في العمل لان هاته المهنة نبيلة وتتطلب الصبر والحياد.
هذا ودعا مع الجميع بالتوفيق وشكر الكل على تلبية الدعوة، كما اعتبر الغائبين لظروف او مهمة جزء لا يتجزؤونَ من الاعلاميين بالمنطقة معتزا بهذا الحضور.
وفي الاخير انتهى التكريم بتوزيع هذايا رمزية على المحتفى بهم ، عبارة عن شواهد تقديرية للحضور وكتبا دينية ومصاحف للقرآن الكريم واخذت صورة جماعية مع الحاضرين لتوثيق اللحظة المعبرة بامتياز.
رئيس المجلس تناول الكلمة بدوره، معتبرا الإعلام يجمع بين العلم والعمل وخاطب الاعلاميين بقوله ان المجلس العلمي دائما حاضر ويتابع كل المواضيع التي لها وقعا على المواطن، وتعهد بجعل الاحتفال باليوم الوطني للإعلام سنة سيتم للاحتفال بها كل سنة انشاء الله من طرفه، كما ذكر الاعلاميين بأن دورهم له قيمة اضافية وخصوصا خلال هاته الظروف التي يعيشها المغرب بخصوص كورونا، بحيث أكد ان لو لا الصحافة لما تعرف الناس على مجموعة من التطورات والقضايا بشكل مسترسل ومتواصل،وطالب منهم التحلي بالصبر وصدق النوايا والاخلاص في العمل لان هاته المهنة نبيلة وتتطلب الصبر والحياد.
هذا ودعا مع الجميع بالتوفيق وشكر الكل على تلبية الدعوة، كما اعتبر الغائبين لظروف او مهمة جزء لا يتجزؤونَ من الاعلاميين بالمنطقة معتزا بهذا الحضور.
وفي الاخير انتهى التكريم بتوزيع هذايا رمزية على المحتفى بهم ، عبارة عن شواهد تقديرية للحضور وكتبا دينية ومصاحف للقرآن الكريم واخذت صورة جماعية مع الحاضرين لتوثيق اللحظة المعبرة بامتياز.